Winning entries could not be determined in this language pair.There were 7 entries submitted in this pair during the submission phase. Not enough votes were submitted by peers for a winning entry to be determined.Competition in this pair is now closed. |
برأيي، لا ينبغي الترجمة سوى من اللغات التي لطالما كانت جزءا من حياتنا. أقصد أن العلم باللغات وحده ليس كافياً، المهم هو أن تلك اللغات قد شكّلت ولازالت تشكل هويتنا. فاللغات التي رسمت قدرنا، تلك التي رافقتنا في السراء والضراء، والتي كان للتعبير بها دورا هاماً بالنسبة لنا، هي تلك التي عندما يكون لدينا الإلهام الأدبي، تجدنا الأكثر موهبة لترجمتها. نشأت في عالم البرتغالية، وإذا سمحتم لي أن أُعلِنَ بذلك، فقد كانت هذه اللغة حيوية وأساسية بالنسبة لي على مدى سنوات طويلة، لكنني تركتها تدريجياً وتوقفت عن التفاعل معها والشعور بها كلغة أجنبية. فمن يستطيع أن يتسع لأسرار اللغة التي يترجمها، يمتص ويحتضن معاني ما قيل وإيقاع التعبير المكتوب فيها، له الموهبة المستدامة التي تجعل الترجمة الناجحة مثالية [3]. يتوقف ذلك إذاً عند اختيار درب الحرفية، الذي يُظهر زمامه عاجزاً حينما يتطلع المرء للوصول إلى اللحن الشخصي لصوت الكاتب. فالتفاني في ترجمة النص يحتاج إلى شغف الخيال، والجرأة على التجول بين المفاجآت والمعاني الغامضة، ما دام أن ذلك لا يؤثر على هدف أو نبرة الكاتب. وإنني واثق بأن هذا ينطبق بنفس القدر على النثر والشعر، حيث إن النثر في الحقيقة لا يقل شأنًا عن الشعر سواءً في الإنجازات أو في المطالب. ومن الواضح أن السعادة في الترجمة تنبع، إلى حد كبير، من الشعور بالمساهمة في نشر أعمال من يستحق التقدير والاعتراف، معززًا بذلك مكانتهم وسمعتهم. لكن كيف لا نفكر أيضاً في أنه عندما نتصرف بهذه الطريقة، قد تصيبنا لعنة بابل، تلك الإرادة التي أجبرت على تشتيت الناس الذين كان من المفروض على الأقل أن يبحثوا عن بعضهم، لكن ليس للعودة للتشابه، بل ليتحاوروا ويتواصلوا بناءً على تنوّعهم. | Entry #36107 — Discuss 0 — Variant: Tunisian
|
في رأيي لا يجوز الترجمة إلا من اللغات التي عايشناها، أي أنه لا يكفي معرفتنا باللغة، بل الأساس هو معايشتها، فاللغات التي استخدمناها فيما جرت به الحياة، تلك التي عشناها بحلوها ومرها على مر الزمن، والتي نعبر بها عن أنفسنا بشكل حيوي واثق، هي اللغات التي نتقن ترجمتها عند التعامل مع الأعمال الأدبية. لقد حدث لي ذلك مع اللغة البرتغالية في السنوات التأسيسية، إن جاز لي التعبير، عندما لم أعد أتعامل معها واستشعرها كلغة أجنبية، فمن يعرف كيف يغوص في أسرار اللغة التي يترجمها يلتقط ويحترم كلاً من معنى الكلام وما وراء المكتوب، فيحتفظ بمهارة بتلك الأنفاس التي تخلق نسخة ناحجة لا لبس فيه، فلا يستمع إلى حرفية ما يقال والذي يبدو بلا حياة، بل يبحث عن النغمة الشخصية لصوت الكاتب، فأفضل التزام بالنص المترجم يتطلب خيالاً وقدرة على الالتفاف واتخاذ مسارات جانبية، واستخدام التشبيهات والمعاني الكامنة ما لم يخل ذلك بغرض الكاتب وأسلوبه، وينطبق ذلك في يقيني على النثر كما ينطبق على الشعر، لأن النثر، عندما يكون نثراً حقيقياً، لا يختلف عن الشعر لا في مكاسبه ولا في مطالبه. من الواضح أن متعة الترجمة إنما تأتي إلى حد كبير من القدرة على المساعدة في انتشار من يستحق من وجهة نظرنا والتشجيع على تقديره. ولكن كيف لنا ألا نرى إنه باتباع تلك الطريقة نتجاوز لعنة بابل والقواعد الموجبة للتفرقة بين من يفترض تلاقيهم، لا ليتوحدوا وإنما ليبدأوا الحوار من منطلق اختلافاتهم. | Entry #35441 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
أرى من وجهة نظري أن الترجمة عليها أن تكون للغات عاشت معنا طيلة حياتنا، بمعني أنه لا يكفي التحدث بهم فقط. فمن الضروري أن يكون المرء جزء من تلك اللغات التي شكلتنا وعبرت عن أفراحنا وأحزاننا، واستخدمناها كجزء مهم في التعبير عن تلك القرارات. لغات عندما نترجمها في عمل أدبي، نساعدها بأفضل قدراتنا لنعكس جمالها. وإذا صح القول، فهذا ما قد حدث معي في اللغة البرتغالية، إذ كانت تلك اللغة أساسية بالنسبة لي لطيلة سنوات. حيث توقفت النظر إليها كلغة أجنبية. من ذا الذي يستطيع الكشف عن أسرار تلك اللغة التي يترجمها، ويعبر عنها ويوصل المعنى المُراد بنفس الوتيرة المكتوبة بها، وهذا العمل المُتقن لتحويل اللغة لتكون بآفضل حلة لها [٣]. حيث يتوقف المرء عن ترجمتها حرفيًا لأن تلك الطريقة تعتبر الأسوأ عندما نريد إيصال طريقة الكاتب المميزة. فإن الامتثال الأفضل عند ترجمتها هو بإطلاق العنان للخيال، والمهارة في مجاراة الاستعارات ومابين الكلام، بطريقة لا تتعارض مع ما أراد أن يعبر عنه الكاتب في مكنون كلامه وتشبيهاته. وأنا واثق من أن النثر والشعر لا يختلفان، حتى أن النثر لا يُعتبر أدني من الشعر لا في الهدف منه ولا في متطلباته. ومتعة الترجمة تكمن في إشهارنا لمن يستحقها، ومن وجهة نظرنا أن يعترف العالم بها. ولكن عند التفكير في امتثالنا لهذا المنهج في الترجمة، يعني أننا سنتخلص من لعنة بابل، اللعنة التي فرقت بين ما كان يجب الجمع بينه، ليس بمعنى إعادة التوحيد، ولكن للإصرار على التواصل على الرغم من اختلافاتنا. | Entry #36274 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
لا أعتقد أنه من المناسب ترجمة اللغات التي سكنت حياتنا فقط. أعني أنه لا يكفي معرفتهم. الشيء الأساسي هو أن تكون أو أن تكون فيها. إن اللغات التي حدثنا بها، واللغات التي أعطينا بها الوقت بأفراحه وأحزانه، والتي كان التعبير عن أنفسنا فيها حاسما بالنسبة لنا، هي اللغات التي، عندما تكون هناك دعوة أدبية، تكون مجهزة بشكل أفضل لمواجهة ترجمتها. لقد حدثت باللغة البرتغالية، إذا قبلت أن أقول ذلك، وهذا لسنوات بالنسبة لي أساسي. لقد توقفت، إلى هذا الحد، عن التردد عليها والشعور بها كلغة أجنبية. من يدري كيف يفتح نفسه على أسرار اللغة التي تترجم وتلتقط وتتواصل مع معنى ما يقال وإيقاع البيان المكتوب، وهذا التنفس المحفوظ بمهارة هو الذي يجعل النسخة الناجحة لا لبس فيها [3]. بدلاً من ذلك، يُترك للاستماع إليها من خلال اختيار طريق الحرفية، وهو المسار الذي يموت عندما يكون المطلوب هو الوصول إلى اللهجات الشخصية لصوت الكاتب. يتطلب أفضل امتثال للنص المترجم الخيال والاستعداد للانحراف أو المسارات الجانبية، فضلاً عن معرفة كيفية استخدام القياسات والكمون، بشرط ألا يؤثر ذلك على غرض المؤلف أو لهجته. وأنا متأكد من أن هذا، بالتساوي، بالنسبة للنثر والبيت، لأن النثر، عندما يكون بالفعل، لا يتخلف عن الشعر في الإنجازات أو المطالب. من الواضح أن فرحة الترجمة تأتي، إلى حد كبير، من معرفة كيفية خدمة انتشار أولئك الذين في رأينا يستحقون ذلك، وبالتالي تشجيع الاعتراف بهم. ولكن كيف لنا ألا نفكر في أننا، بذلك، نترك وراءنا لعنة بابل، الولاية التي أجبرت على تشتيت أولئك الذين كان ينبغي لهم أن يسعوا، لا إلى إعادة إثبات صلاحيتهم، بل الانخراط في حوار على أساس خلافاتهم ؟ | Entry #35666 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
لا ينبغي، في رأيي، الترجمة إلا من اللغات التي عشناها في حياتنا. أعني أنه ليس كافيًا أن نعرفها فقط. الأمر الأساسي هو أن نكون قد عشناها أو نعيش فيها. اللغات التي أمضينا فيها، تلك التي قدَّمت الوقت لنا بمتعه وأحزانه، والتي كان التعبير فيها أمرًا حيويًا بالنسبة لنا، هي التي تجدنا أكثر استعداداً لمواجهة ترجمتها عندما تحضر الموهبة الأدبية. لقد عشت اللغة البرتغالية، إذا أمكن القول، وكان ذلك أمرًا أساسيًا بالنسبة لي لسنوات عديدة. لدرجة أني بتّ لا اعتبرها لغة أجنبية عند استعمالها. من يعرف كيف يفتح أبواب أسرار اللغة التي يترجمها، هو الذي يتمكن من فهم و التواصل مع معنى القول وإيقاع العبارة المكتوبة، و هذه النفخة المحفوظة بمهارة، هي التي تمييز ترجمة ناجحة بلا شك. ومن الآخر، عندما يكون الهدف هو الوصول إلى اللهجات الشخصية لصوت الكاتب، يتوقف الاهتمام بالترجمة الحرفية، و ينكشف أنه اسلوب عقيم عندما يكون الهدف هو الوصول إلى اللهجات الشخصية لصوت الكاتب. يتطلب الالتزام الأفضل بالنص المترجم الخيال والقدرة على التحويل والمسارات الجانبية، والاستفادة من التشابهات والمعاني المستترة، طالما أنه لا يؤثر على الهدف أو النغمة الأصلية للكاتب. وأنا متأكد أن هذا ينطبق بنفس القدر على النثر والشعر، حيث أن النثر، عندما يكون حقيقيًا، ليس دون الشعر في الإنجازات والمتطلبات. من الواضح أن سعادة الترجمة تأتي، إلى حد كبير، من الشعور بأننا نخدم في نشر من يستحق ذلك، وبالتالي نشجع الاعتراف بهم. ولكن لماذا لا نفكر أيضًا في أنه عندما نتصرف بهذه الطريقة، نترك وراءنا لعنة بابل، التي أجبرت على تشتت أولئك الذين كان يجب أن يبحثوا عن بعضهم البعض، ليس لكي يتجانسوا مرة أخرى، بل ليتحاوروا استنادًا على إختلافهم. | Entry #35971 — Discuss 0 — Variant: UAE
|
لا ينبغي في اعتقادي أن نقوم بالترجمة إلا للغات التي تسكن حياتنا. أعني أنه لا يكفي فقط معرفتهم. من الضروري الوجود داخلهم. اللغات التي نجحنا بها، تلك التي منحنا الوقت ملذاتها و آلامها، التي كان التعبير بها حتميا بشكل ضروري لنا، هي التي عندما يكون هناك نداء أدبي يتواجد الموهوبون لمواجهة ترجمتها. حدث لي ذلك مع البرتغالية إذا سُمح لي قول ذلك، كان ذلك أساسيا لي خلال سنوات. تركت بهذا المقياس اعتيادها و الشعور بها كلغة أجنبية. من يعلم كيفية سبر أغوار اللغة التي يترجمها يلتقط و يشارك كل معني يقال و تسلسل إيقاع النص المكتوب، و هذا هو التنفس المحفوظ بإتقان الذي يجعل النسخة الناجحة لا تشوبها شائبة. يترك بدلا من الاستماع عند اختيار الطريق الأدبي ،مسار يبدو ميتا عندما يكون ما يتم البحث عنه هو الوصول للنبرات الشخصية لصوت الكاتب. أفضل التزام بالنص المترجم يتطلب الخيال ، القابلية لتغيير المسار أو المسارات الجانبية، وهكذا فإن معرفة الاستفادة من المتشابهات و المضمر، دائما لا يؤثر في قصد أو لهجة المؤلف. وهذا وأنا على تمام الثقة أنه على قدم المساواة في النثر و الشعر، بيد أن النثر في الحقيقة لا يتماشى مع القافية بالشعر لا في الانجازات و لا المتطلبات. من الواضح أن السعادة من الترجمة تأتي على قياس واسع، من معرفة أنها تخدم انتشار من يستحقونها في رأينا مشجعة بذلك على الاعتراف بها. لكن كيف لا نفكر بالإضافة لذلك من المضي قدما بهذه الطريقة أننا نترك خلفنا لعنة بابل الأمر الذي أجبر تفرق من كنا نبحث عنهم، ليس من أجل العودة للتوافق معهم و لكن من أجل الاصرار على الحوار القائم على اختلافهم؟ | Entry #36308 — Discuss 0 — Variant: Egyptian
|
لا يعد مناسبًا، في رأيي، ترجمة إلا من اللغات التي سكنت حياتنا. أعني أنه لا يكفي أن نعرفها، بل الأمر الأساسي هو أننا كنا أو نكون فيها. اللغات التي حدثنا فيها، تلك التي قدمت لنا الوقت بفرحه وأحزانه، والتي كان التعبير فيها مصيريًا بالنسبة لنا، هي تلك التي، عندما يكون هناك رغبة أدبية، تجدنا أكثر موهبة لمواجهة ترجمتها. لقد حدثت باللغة البرتغالية، إذا سمحتم لي بالقول، وكان ذلك في سنوات حاسمة بالنسبة لي. لذلك، تركتها وأصبحت أشعر بها ليست لغة أجنبية. من يعرف كيف يفتح أبواب أسرار اللغة التي يترجمها، يفهم ويتوافق مع المعنى والإيقاع الكتابي للنص، وهو هذا التنفس الذي يتم الحفاظ عليه ببراعة هو ما يجعل الترجمة الناجحة لا تشبه أي ترجمة أخرى. بالعكس، عندما يسلك المسار الحرفي، فإنه يفقد القدرة على سماعها عندما يريد الوصول إلى النبرات الشخصية في صوت الكاتب. إن التقيد الأفضل بالنص المترجم يتطلب الخيال والقدرة على التحويل والمسارات الجانبية، بالإضافة إلى استخدام التشابهات والمعاني المكتومة، طالما لم يتأثر الهدف أو النغمة الأصلية للمؤلف. وأنا متأكد أن هذا ينطبق بنفس القدر على النثر والشعر، حيث أن النثر، عندما يكون حقيقيًا، لا يقل قدرة عن الشعر في الإنجازات والمتطلبات. ومن الواضح أن فرحة الترجمة تأتي بشكل كبير من الشعور بأننا نخدم في نشر من يستحق ذلك برأينا، وبذلك نشجع اعترافه. ولكن كيف لا نفكر أيضًا في أنه عندما نتصرف بهذه الطريقة، نترك خلفنا لعنة بابل، والأمر الذي دفع بالتشتت بين الذين يجب أن يبحثوا عن بعضهم البعض، ليس ليعودوا ليتجانسوا مرة أخرى، بل ليتعهدوا بالحوار استنادًا إلى اختلافهم؟ | Entry #35228 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|